Popular Posts

Friday, August 19, 2011

Banks in Jordan

I'm 23 years old, I work in a descent school and I play in Amman Symphony Orchestra, I considered myself in a very good financial situation in relevance to my age, until the day came and I decided I really need a car.
I chose the car I want, not a fancy one but one that would last with all the driving I have to do and would fit my instrument (the Tuba). The hard part came next, paying for the car.
I started doing the papers the bank asked for, the dealer was helping me, but I discovered later that I really need to prove that I don’t need the loan so I can get it!!!!
My salary was not enough (although I have two salaries) my bank statement was not convincing, and my sponsors were not reliable.
Seriously Jordanian banks, look beyond your nose…you technically can take the car back anytime I don’t pay, you have my bank accounts in your mercy…and I have 2 jobs…what more do you want? Believe me if I had the cash I wouldn’t even bother with you…

Tuesday, August 16, 2011

المعهد الوطني الأردني وأوركسترا عمان السيمفوني

آلمني ما قرأت في جريدة الرأي اليوم وقبل يومين من هجوم سخيف على مؤسسة أردنية قامت بتأسيسها الملكة نور وتنتمي الآن إلى مؤسسة الملك الحسين.

لقد درست في المعهد الوطني للموسيقى حتى حصلت على درجة البكالوريوس في الموسيقى، وأفتخر بأنها كانت بمنحة من شركة أمنية قدمت للمعهد الوطني، والذي قدمها إلي بصفتي أول عازفة توبا في الأردن. خلال فترة الدراسة تدربت في أوركسترا المعهد الوطني، والتي أصبحت فيما بعد أوركسترا عمان السيمفوني، وأعمل بها عازفة توبا حتى اليوم وأفتخر بذلك.

دراسة الموسيقى كانت حركة اعتبرت في وقتها تهوراً وتعتبر الآن جرئة حيث أن مستقبلها لم يكن معروفاً وكان والدي متردداً ومتخوفاً من مستقبل مجهول، إلا أن الدكتور كفاح والأستاذ محمد عثمان صديق ساعدوني مشكورين لإقناعه، حتى اقتنع بعد سنتين من بدء دراستي أنني لم أرم مستقبلي في الهواء، بل على العكس تماماً أقدمت على مهنة ستساعد في تنمية الوطن ورفع ذوقه العام.

نحن لا نقول ان المؤسسة كاملة ولا أخطاء بها، ونؤمن بأن الإصلاح ممكن، ولكن الهدم خطر، فالمعهد الوطني وأوركسترا عمان السيمفوني في مرحلة نمو وبناء، تحتاج أن نقف جميعاً معها وفي صفها حتى تكبر وتتقدم.
أتمنى فعلاً أن أرى عازفين أردنيين في أوركسترا عمان فهي أردنية ولكن الحلم يحتاج إلى عمل، ويحتاج للوقت كذلك، فبدلاً من العمل على مهاجمة المؤسسة لنصرف هذا الوقت على تشجيع أبنائنا لدراسة الموسيقى، كفانا أطباء ومهندسين ولنهتم بإخراج أيدي عاملة موسيقية لهذه الأوركسترا بما أن وجود الأجانب يثير حميتنا.
19 عاماً قضاها الأستاذ محمد عثمان في محاولة بناء المعهد وبناء الأوركسترا، فقد قام بتشجيعي وتشجيع زملائي للدراسة والتقدم موسيقياً ولم يقصر معنا يوماً واحداً في تدريبنا بقوة وحزم حتى ننجح ونتقدم، وهو ما زال يشجع الطلاب الصغار والكبار لدراسة الموسيقى ولم يحاول صد أي قائد أردني موسيقي، بل على العكس ساعدهم ونحن نعرف ذلك.

لكل من يحاول مهاجمة الأوركسترا والمعهد، ليكن هجومنا بناءً ولنحاول دعم المؤسسة للتقدم بدل التكسر، فهي تحتاجكم جميعاً.

القيادة تحت تأثير الصيام

اليوم ولأول مرة خلال الشهر الفضيل أضطر للقيادة خلال النهار في شوارع عمّان...وما أدراك ما شوارع عمّان!!!
امتدت المغامرة لمدة ساعة، شملت مناطق الرابية والبيادر، وراس العين...يا لها من مغامرة.
بدأت المغامرة بمحاولة العبور على تقاطع أم أذينة، والتي باءت بالفشل مرتين ونجحت على "آخر شعرة" في الثالثة، مع زامور مسبة وآخر تحية...ثم كانت مغامرة المرور من الدوار السادس مع سيارة أجرة "تكسي" يحاول التجاوز عن يميني ليسبقني، وسيارة عن يساري تريد الوصول إلى الدوار قبل الأذان مع أن الساعة كانت مازالت الرابعة مساءً.
وصلت بسلام إلى الدوار الثامن، والذي يعتبر مغامرة في الأيام العادية فكيف في رمضان؟؟ بمجرد أن دخلت الدوار "بالمباطحة" حتى سدت الطريق بسيارتين تسبان بعضهما عن طريق الزمور، والذي لم يكفي لفشة الغل فنزل أحد الرجلين من سيارته ليسب الآخر "على الدوار" مهملين زاموري أنا والبقية في دعوة لتحريك السير، ليأتي شرطي ظن أن هناك حادثاً، ويالصدمته عندما اكتشف أن لا حادث ولا شي بل فقط سائقين تحت تأثير الصيام، وكونه هو أيضاً تحت تأثير الصيام فقد أمرهما بالانصراف.
وصلنا إلى راس العين بأمان "نسبياً" وانطلقنا من هناك بسهولة "نسبية" حتى وصلنا إشارات راس العين...وهناك ترى العجب العجاب...فمن سائق باص يقرر قطع الطريق من الشمال إلى اليمين ليقف في موقف الباصات، متناسياً السيارات الصغيرة "نسبياً" على يمينه، إلى سائق سيارة أجرة يبطئ من سيره فجأة داعياً الله تحت تأثير الصيام أن يغير الماشي رأيه ويركب سيارة أجرة.
نصل إلى الدوار السابع بعد عناء لنكمل طريق الرجوع إلى الوطن "الرابية" فيقابلنا سائق سيارة أجرة محاولاً التجاوز عن اليمين، لنظن أنه يريد الوصول إلى الدوار السادس، ونتفاجئ بنزوله من النفق المؤدي إلى شارع المدينة المنورة...من أقصى اليمين إلى أقصى الشمال فنصرخ معاً "مبروك الشارع"...

هذه لمحة عن القيادة تحت تأثير الصيام والتي واجهتها اليوم، وأظن أن على دائرة السير اعتبار القيادة تحت تأثير الصيام مثلها تحت تأثير الكحول...ضارة وغير قانونية

Monday, August 1, 2011

LeBAM camp in Lebanon

Today was the second day of a music camp in Lebanon, this year it is in Baskinta, a town in the mountain, it is a very beautiful town surrounded by trees and hills.

The camp it self is a success...130 students all Lebanese but two; an Iraqi-an guy and me, all the others are Lebanese students, their experience varies between 5 months and 5 years with age differences from 9 years old to 40 something...all in different group taught by professional teachers from Lebanon and other countries.

I wish more camps will be held in the rest of the Arab world, this camp is a great start supported by families, people from the representative council and other people from around Lebanon.

It is great to see such thing in Lebanon, and great to see the youth of Lebanon investing their time in such a great way.

The camp will finish next Sunday 7/8 there will be two concerts one on Saturday and the other on Sunday...

All the best wishes to the faculty who are giving their time to the students with enthusiasm while a smile is always on their faces.